عند جهينة الخبر اليقين

عند جهينة الخبر اليقين قصة مثل عربي - YouTube

  1. عند جهينة الخبر اليقين - Lebanese Forces Official Website

عند جهينة الخبر اليقين - Lebanese Forces Official Website

واستعرضت الدراسة بعض الأسئلة حول الجذور التاريخية للأمثال الشعبية المصرية، وما هي آثار هذه الأمثال إيجابية أو سلبية على الفرد والمجتمع المصري في الواقع المعاصر؟ وما موقف الفكر الإسلامي من الأمثال التي تُخالف تعاليم وأخلاق وقيم الإسلام؟. وتوصل الباحث إلى عددٍ من النتائج، من أهمها ما يلي: ـ الأمثال الشعبية المصرية ذات قيمة تهذيبية؛ فهي تستقبح الرذائل، وتُعْنَى بشأن الفضائل والقيم. ـ تحمل الشخصية المصرية في تكوينها الثقافي حضارات متراكمة من عصور سالفة وحاضرة من العصر الفرعوني والقبطي والإسلامي، أثَّرت في فكرها ووعيها ولغتها ونمط حياتها، وقد نقلت الأمثال الشعبية المصرية العديد من تلك الحضارات، وتأثرت بها في الكثير من ألفاظها. ـ الأمثال الشعبية تُقرب المراد للعقل؛ فهي تُصور المعقول بصورة المحسوس؛ فتجعل المعاني كالأشخاص مما يُؤدي إلى ثبوتها في الذهن. ـ للأمثال الشعبية ذات الآثار الإيجابية دور مهم في المحافظة على هُوية الأمة؛ فهي تراث إنساني عريق؛ فأمة بلا تراث كشجرة بلا جذور؛ والأمة التي تفقد تراثها من السهل أن تفقد وطنها. عند جهينة الخبر اليقين - Lebanese Forces Official Website. ـ تؤكد الأمثال الشعبية العربية في أقطارها المختلفة التقارب العام فيما بينها، مما يدل على تماثل الثقافة العربية، وتقارب المشارب الحياتية، والاتفاق في أصول اللغة العربية، وأساليبها.

تصاعد أحداث القصة: أرشدهم الرجل على شخص من مدينة بني لخم ، وكان يحمل معه الكثير من الغنائم التي يحملها إلى أحد الملوك ، وعند شجرة على الطريق التقيا بهذا الرجل وكان يستظل تحتها ، وعندما وجدهم الرجل عرض عليهم الطعام والشراب وعاملهم بطريقة غاية في الكرم ، وبالفعل فقدم لهما الطعام وأكلا معه بالفعل ، وثم ذهب الأخنس استراح قليًلا على شجرة أخرى في نفس المكان ، ولكنه عندما استيقظ وعاد وجد أن هذا الرجل الكريم مقتولً ودماؤه سائلة ، مما أثار غضبه بقوة وانتقد بشدة فعلة زميله في قتل رجل كريم عاملهم بالحسناء. نهاية أحداث القصة: ولكن الجهني كان مجردًا من المشاعر الإنسانة يسعى كل السعي ليحصل فقط على المال ولكن طمعه دفعه لأن يقتل زميله الأخنس وينسى ما كان بينهما من اتفاق ، حيث قال له: اقعد يا أخا جهينة ، فلهذا وشبهه خرجنا ، وعندما اطمئن الأخنس تفاجئ بالجهني يجرد السيف ليقتله هو أيضًا كما فعل مع من أحسن إليه ، ويسرق كل الغنائم وحدة وبالفعل قتله وعاد بمفرده إلى المدينة ، فتوجهت له أخت الأخنس لتسأله عن شقيقها ولماذا عاد من غيره؟ فقال لها الجهني لقد قتلته ولكن المرأة لم تصدق ، وقالت له كذبت ما مثلك يقتل مثله ، وظلت أخته تسير في الطرقات تبكي وتسأل عن شقيقها ، وترفض أن تصدق وفاته.